البيان الختامي لمؤتمر القمّة العربيّة



سـلمان مصـالحة


بيـان ختـامي

قبل عامين، وقبيل انعقاد مؤتمر القمّة العربي، كنت نشرت في موقع "إيلاف" ما يشبه السبق الصحفي، أي نشرت نصّ البيان الختامي لمؤتمر القمّة العربيّة قبل انعقاده. ونظرًا لاقتراب انعقاد مؤتمر قمّة عربي آخر وهذه المرّة في ليبيا، أي في الإقطاعيّة القذّافيّة الموسومة بـ"الجماهيريّة اللّيبيّة العربيّة الاشتراكيّة العظمى"، فقد ارتأيت أن أعيد نشر المقالة هنا الآن. وما على القارئ إلاّ أن يستبدل اسم المدينة والدولة في هذه المقالة، ويضع بدلهما اسم ليبيا واسم المدينة، ليكون هذا البيان الختامي ملائمًا أيضًا لهذه القمّة الجديدة.


قضايا
  • كل يغنّي على ويلاه

    إنّ القطيعة التي فرضها الإسلام على العرب مع جذورهم الجاهلية قد سجنتهم في بوتقة الواحدية الأيديولوجية التي لا يمكن أن تكون إلاّ كابتة ومستبدّة، أي فاشية في نهاية المطاف. كذا هي طبيعة الأيديولوجيّات الواحدية، أكانت هذه الأيديولوجيات دينية أو سياسية، لا فرق.
  • شعب واحد أم تشعّبات؟

    قد يظنّ البعض أنّ إطلاق الشّعارات يكفي وحده إلى تكوين مجموعة سكّانيّة هوموجينيّة متراصّة لها مقوّمات الشّعب كما يجب أن يفهم هذا المصطلح على حقيقته.

    تتمة الكلام
 
قراء وتعليقات
  • تعليقات أخيرة

  • جهة الفيسبوك

    قراء من العالم هنا الآن

  • عدد قراء بحسب البلد

    Free counters!