سلمان مصالحة
لثغة
سُـئِلَ الحَكِيمُ:
هَلِ الـمَشـاعِرُ تُفْتَـدَى؟
فَأَجـابَ فِـي غَـضَـبٍ
وَلَـثْـغِ لِسـانِ:
نِثْـفَ الجَوابِ
ثَـمِعْتُـمُو فِـي نَفْثِـكُمْ
وَالـرُّبْـعُ مُـثْـتَـــرَكٌ
مَـعَ الـخِــلاّنِ
فَإذا ثَـأَلْتُـمْ
عَنْ بَقــايـا حِـثْـبَـــةٍ
فَتَـثَـبَّـثُــوا بِالْـقَـثْـطِ
وَالنِّـثْـيـانِ
*
ثَـمِعْتُـمُو فِـي نَفْثِـكُمْ
وَالـرُّبْـعُ مُـثْـتَـــرَكٌ
مَـعَ الـخِــلاّنِ
فَإذا ثَـأَلْتُـمْ
عَنْ بَقــايـا حِـثْـبَـــةٍ
فَتَـثَـبَّـثُــوا بِالْـقَـثْـطِ
وَالنِّـثْـيـانِ
*




سلمان مصالحة
لا يمكن أن تمرّ كلّ هذه الجرائم مرّ الكرام دون حساب أو عقاب. لا يمكن أن تمرّ كلّ هذه الجرائم وكأنّ شيئًا لم يكن.
عقب حرب حزيران في العام 1967، أو حرب الأيام الستّة كما شاع اسمها إسرائيليًّا، أو النكسة، كما وسمها الإعلام العربي، قامت بلدية الناصرة في شهر آب من العام ذاته، بمنح مواطنة شرف لرئيس دولة إسرائيل...


0 تعليقات:
إرسال تعليق