مختارات شعرية -
في مديح موسى بن ميمون (الرمبام)
ابن سناء الملك ||
مديح موسى الطبيب
أَرَى طِبَّ جالينوسَ لِلجِسْمِ وَحْدَهُ
وَطِبَّ أَبي عِمْرانَ لِلعَقْلِ وَالجِسْمِ
فَلَوْ أَنَّه طَبَّ الزَّمانَ بعِلْمِهِ
لأَبْرَأَهُ من داءِ الجَهالَةِ بالْعِلْمِ
وَلَوْ كانَ بَدْرَ التّمِّ مَنْ يَسْتَطِبُّهُ
لتَمَّ لهُ ما يَدَّعِيهِ مِنَ التّمِّ
وَدَاوَاهُ يَوْمَ التّمِّ مِنْ كَلَفٍ بهِ
وَأَبْرأَهُ يَوْمَ السَّرارِ مِنَ السُّقْمِ
*
هبة الله بن جعفر بن سناء الملك ( 1212م)، ديوان، تحقيق: محمد إبراهيم نصر، دار الكاتب العربي، القاهرة 1969، ج 2، ص 296




سلمان مصالحة
لا يمكن أن تمرّ كلّ هذه الجرائم مرّ الكرام دون حساب أو عقاب. لا يمكن أن تمرّ كلّ هذه الجرائم وكأنّ شيئًا لم يكن.
عقب حرب حزيران في العام 1967، أو حرب الأيام الستّة كما شاع اسمها إسرائيليًّا، أو النكسة، كما وسمها الإعلام العربي، قامت بلدية الناصرة في شهر آب من العام ذاته، بمنح مواطنة شرف لرئيس دولة إسرائيل...


0 تعليقات:
إرسال تعليق