بالكريشنا ساما || الإنسان هو الله


شعر من نيبال

لعل في هذه الترجمة لقصيدة الشاعر والكاتب النيبالي بالكريشنا ساما (1903-1981) نوعًا من التضامن مع الشعب النيبالي المنكوب بالزلزال المدمّر الذي ضرب منطقة الهملايا في هذه الأيام.

بالكريشنا ساما ||

 الإنسان هو الله

هل ”دودنا من عودنا“؟


ماذا نرى من حولنا؟ لا شكّ أنّ كلّ عربيّ يملك ذرة من بصر أو بصيرة يجد نفسه مُضطرًّا إلى مواجهة التساؤلات إيّاها. فأين هي ”دول العصابات؟“ وأين هي ”الكيانات المزعومة“؟

ثم فاخف


سلمان مصالحة || 

ثَمَّ فَاخْفَ


لَيْسَ الكَلامُ بِأَحْرُفٍ. فَاعْلَمْ،
وَإنْ أُعْطِيتَ حَرْفَا، أَنَّ الكَلامَ
مَعَادِنٌ نُعِفَتْ عَلَى الطُّرُقَاتِ نَعْفَا.

مزامير || 3

ترجمة جديدة لفصل من التوراة

مزامير ||  3



(1) هُوَ ذَا مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ: إذْ فَرَّ مِنْ وَجْهِ أَبْشَالُومَ ابْنِهِ. (2) يَا كَيُّونُ، مَا أَكْثَرَ مَنْ ضَيَّقَ حَدِّي؛ كُثْرٌ، يَقُومُونَ ضِدِّي. (3) كُثْرٌ يَقُولُونَ لِنَفْسِي: لَا خَلَاصَ لَهَا بِاللّهِ ”سِلَاهْ“. (4) وَأَنْتَ يَا كَيُّونُ، لِي تُرْسِي، فَخْرِي، وَرَافِعُ لِي رَأْسِي. (5) بِصَوْتِي إلَى الكَيُّونِ أَدْعُو، فَيَسْتَجِيبُ لِي مِنْ جَبَلِ قُدْسِهِ، ”سِلَاهْ“. (6) أَنَا اسْتَلْقَيْتُ فَنِمْتُ؛ اسْتَيْقَظْتُ - لِأَنَّ الْكَيُّونَ تَوَكَّلَنِي. (7) لَا أَرْهَبُ، عَشَرَاتِ أُلُوفِ القَوْمِ - الَّذِينَ مِنْ حَوْلِي قَامُوا عَلَيَّ. (8) قُمْ لِي يَا كَيُّونُ، خَلِّصْنِي يَا إلَهِي. لِأَنَّكَ لَطَمْتَ كُلَّ أَعْدَائِيَ خَدًّا، أَسْنَانَ الشِّرِّيرِينَ هَدَدْتَ هَدًّا. (9) لِلْكَيُّونِ هُوَ الخَلَاصُ؛ عَلَى شَعْبِكَ، بَرَكَتُكَ ”سِلَاهْ“.

نشيد الأناشيد || الفصل الثّالث

ترجمة جديدة


ها هي ترجمة جديدة لفصل آخر من التوراة، نقدّمها للقارئ العربي.

نشيد الأناشيد || الفصل الثّالث

جواري المسلمين


سلمان مصالحة || 

جواري المسلمين



عندما نقرأ الأخبار بشأن السبايا اللواتي يقعن في أيدي عصابات ما يُسمّى ”الدولة الإسلامية“، وعندما نسمع ونشاهد كيف تُباع تلك الفتيات من السبايا في سوق النخاسة، نجد أنفسنا مضطرين إلى العودة إلى أصل هذه السلوكيات.

عناوين للروح

أرشيف - عن الغائب الحاضر


سلمان مصالحة || 

عناوين للروح


إذا كانَ لي أنْ أُعيدَ البداية،
على هذه الأرض،
سأقطعُ هذا الطّريق
وما زالَ في الدّربِ دربُ.

شعب واحد أم تشعّبات؟

أرشيف (1995) - وذكّر إن نفعت الذكرى

عن شعارات الشعب الواحد وما شابه ذلك من بلاغة عربية:

بين استقلال فلسطين واستقلال إسرائيل



أرشيف: (مارس 2008)


سلمان مصالحة ||

بين استقلال فلسطين واستقلال إسرائيل



قبل مدّة، وعلى أثر إعلان
كوسوڤا استقلالها، خرجت إحدى الشخصيّات الفلسطينيّة "الإعلاميّة" أمام الكاميرات الأجنبيّة وحذّرت من أنّ الفلسطينيّين قد يسيرون على هدي كوسوڤا ويعلنون الاستقلال من جانب واحد. والحقيقة أن تصريحاته أضحت مثارًا للسّخريّة، إذ ذكرّه أكثر من واحد أنّ الفلسطينيّين قد أعلنوا الاستقلال أكثر من مرّة، بدءًا من العام 1988 في الجزائر. بل وأكثر من ذلك، فهنالك وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني الّتي صاغها آنذاك، على ما ذُكر في حينه، الشّاعر محمود درويش. وسنعود إلى هذه الوثيقة لاحقًا.
قضايا
  • كل يغنّي على ويلاه

    إنّ القطيعة التي فرضها الإسلام على العرب مع جذورهم الجاهلية قد سجنتهم في بوتقة الواحدية الأيديولوجية التي لا يمكن أن تكون إلاّ كابتة ومستبدّة، أي فاشية في نهاية المطاف. كذا هي طبيعة الأيديولوجيّات الواحدية، أكانت هذه الأيديولوجيات دينية أو سياسية، لا فرق.
  • شعب واحد أم تشعّبات؟

    قد يظنّ البعض أنّ إطلاق الشّعارات يكفي وحده إلى تكوين مجموعة سكّانيّة هوموجينيّة متراصّة لها مقوّمات الشّعب كما يجب أن يفهم هذا المصطلح على حقيقته.

    تتمة الكلام
 
قراء وتعليقات
  • تعليقات أخيرة

  • جهة الفيسبوك

    قراء من العالم هنا الآن

  • عدد قراء بحسب البلد

    Free counters!